لعلّ له عذرًا وأنت تلوم.
"لعَلّ لهُ عُذرًا وأنت تلومُ"
استحضرها دومًا في تعامُلاتك مع غيرك، قَدِّم العُذر قبل الملامة، وكُن صَدرًا رَحبًا بسِعَة السماء، لا تحمل سوء الظنون ولا وِزْر النوايا، مُدرِكًا أن لكل إنسان ظروفه التي لا تعلمها، وتفاصيله التي لا يحكي عنها، وستجد انعكاس ذلك في صفاء نفسك وراحة بالك.
بواسطة / عيوني طلبك | ||
مشاهدات | 37 | |
في | 2022-11-08 01:56:20 |
حقوق التصميم والنشر 2024©