الفقد
اعتَدتُ الفَقدِ و التّغييرِ المُفآجِئ للبَشَر، لَم أعُد اشغَل ذآكِرَتي بِهم ، اصبَحتُ ابتَسِم لأرَى مآ فِي بَعد
حقوق التصميم والنشر 2024©