شعر
إنّي رحلتُ إلى عينيكِ أطلبها إمّا المماتُ وإمّا العودُ منتصراً كلُّ القصائدِ من عينيكِ أقبسها ما كنتُ دونهما في الشعرِ مقتدراً صارت عيونُكِ ألحاناً لأغنيتي والقلبُ صار لألحانِ الهوى وتراً.
تنبية الادارة (0)بواسطة / نعيم®الحب | ||
مشاهدات | 180 | |
في | 2021-05-21 22:19:27 |
حقوق التصميم والنشر 2024©