اهيم شوقا
وإنّـي أهيمُ شـوقًا إن مـرّ بخَاطِري
أتــراهُ يَذكُـرُنـي ولــو سهـوًا ويَبتسِمُ
أتُـــراهُ يــدري بـأنّ الـقـلـب مسكنهُ
ولسـتُ أُبــصــر بالعينينِ إلّاهُ
القلبُ يسألُ عـيني حين أذكـرهُ
يا عـينُ قـولـي متى باللهِ نلقاه؟
بواسطة / غير موجود | ||
مشاهدات | 200 | |
في | 2021-09-04 13:52:25 |
حقوق التصميم والنشر 2024©